الحمد لله الذى شرفنا باداء فريضة الحج و المكوث في البقاع المقدسة في أيام جليلة و مباركة,و روحانية افتقدناها في حياتنا اليومية و مشاغلنا الدنيوية. وبهذة المناسبة أشكر جميع الأخوة القائمين في حملة القصواء لما لقيناه منهم من كل المساعدة و تذليل العقبات خلال اقامتي في صحبتهم فجزاهة الله عنا كل خير.
و في النهاية لا نقول و داعاً و لكن إلى لقاء قريب في حج قريب بإذن الله
عبد الله فهد السليمان