بعد أن من الله علينا بقبولنا و دعوتنا الى حجه المبارك في أرضه المقدسة و نحن فعلنا ما نستطيع طالبين منه التقرب الى الله و الغفران و القبول باذن الله.
كان من الممكن ان نكون جميعاً في أماكن مختلفة و مع مطوفين مختلفين و لكن الله اعطانا الحظ الطيب لان نكون مع مجموعة القصواءالتى كانت مثال للتعاون و نيابة عن نفسياشكر القائمين على خدمتنا و حسن ضيافتنا
هشام سالم با دريق